سأجثو على ركبتاي
و اجمع ورود الربيع
اينعت حدائق قلبي
واني على قطفها أنوي
ماذا تخبأ أقداري
اهو الحزن أم الفرح
سوف يدق الابواب
اتخيل شكلك وطيفك
لما تجري الرياح
عكس مااريد
وحين احتاج الدلال
لاتجد احاسيسي حنانك
تحرمني من غيرتك
ذهبت ادراج الرياح
تمنيت الهذيان
بين أهداب العينين
وكتاب أفلاطون هدية منك
لا نحن مثل العشاق
ولسنا من الرحل
كل شتاء وصيف جوالون
دون بوصلة امان
اكون او لااكون
صارت انهاري معبدك
بقلمي فاطمة الزهراء طهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق