عشرونَ عاماً..
أكابدُ غربتي و القهرْ!
عشرونَ عاماً..
و صدى نايي الحزين..
ترافقه أشلاء الوترْ!
سأعودُ ..
و أقلِّمُ أغصانَ الورداتْ..
و أشعلُ الشَّمعَ على أرصفةِ حنيني..
و على جدرانِ أنِيني..
و حنايا طُرُقِي..
و الحَاراتْ..
و أكتب قد عُدْتُ..
بزخَّاتِ المطرْ..
سأحرقُ تأشيراتَ عُبوري!
و أعتِّقُ ندى السَّواسن ، و أجفِّفُ أوراقَ الجُّوري !
و أعملُ من شفاهِك ختماً لجوازاتِ السَّفر !
إنْ عُدتُ..
سأكتفي بصدركِ وسادةْ!
و إنْ مرضتُ..
سأكتفي بعينيك عيادةْ!
فأنتِ النَّجمُ و أنتِ الغيمُ..
و أنتِ هالَتي و القمرْ!
إنْ عُدتُ..
سألبسكِ ثوباً من حبقْ..
و أهديكي عُقداً من عبقْ..
و أُوشِمُ على جسمِك ( بوصَلَتي ) و ( عنواني )!
باللُّجَينِ..
و بالدُّرَرْ..
( مملكة الياسمين )
أكابدُ غربتي و القهرْ!
عشرونَ عاماً..
و صدى نايي الحزين..
ترافقه أشلاء الوترْ!
سأعودُ ..
و أقلِّمُ أغصانَ الورداتْ..
و أشعلُ الشَّمعَ على أرصفةِ حنيني..
و على جدرانِ أنِيني..
و حنايا طُرُقِي..
و الحَاراتْ..
و أكتب قد عُدْتُ..
بزخَّاتِ المطرْ..
سأحرقُ تأشيراتَ عُبوري!
و أعتِّقُ ندى السَّواسن ، و أجفِّفُ أوراقَ الجُّوري !
و أعملُ من شفاهِك ختماً لجوازاتِ السَّفر !
إنْ عُدتُ..
سأكتفي بصدركِ وسادةْ!
و إنْ مرضتُ..
سأكتفي بعينيك عيادةْ!
فأنتِ النَّجمُ و أنتِ الغيمُ..
و أنتِ هالَتي و القمرْ!
إنْ عُدتُ..
سألبسكِ ثوباً من حبقْ..
و أهديكي عُقداً من عبقْ..
و أُوشِمُ على جسمِك ( بوصَلَتي ) و ( عنواني )!
باللُّجَينِ..
و بالدُّرَرْ..
( مملكة الياسمين )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق