هموم المسألة
النهر ينضو ...
خلف أضغاث الخطى
عنه اللّظى ...
والخوف ..
من تغريبة الأيّام في
ساعات الخيال من أوهامنا
كي ينتشي العقل ..
من الأسئلة
والرقص .. آه من الآه
مثل الرّيح
عند تمايل جذور السنبلة
يهتز إذ يرتدّ
مثل هبوب العاصفة
حينا من الوقت الذي يجتاحه
عشق الصّدى ...
الروح في الأفكار
مثل المعمعة
والنهر ذاك النهر
يجري .. يسري في دمي
شريانه يتدفّق متواترا
مثل الخطى
والخيل تعدو راكضة
بكل جدّ في ركاب المعمعة
حينا من الوقت الذي يجتاحه
ذاك البديل الصعب للإبحار
عند إشتداد العاصفة
في فتحه الطويل ..
أو قصير شيّق الأركان
كالليل يعود النهر لأحلامه السابقة
ليل يزيل ظلمة الأوكار
ليل ينادي زهرتي في زهوها
يا زهرتي .. يا غارقة
في فكرة التّور الذي ينتابنا
من فكرنا المكدود
من هموم المسألة
في همسنا .. في حبّنا وحلمنا
في كلّ أشواق التمنّي
والأماني الصّارخة
بالورد والأزهار وبين النجوم اللاّمعه
بجملة نفعية المعاني في الحوار
في السير ببحر الأماني الرّاكدة
ذاك التمنّي والتطلّع للحياة
والأحلام الزّاهية ...
بزوال تشتت الافكار
ونكد الأياّم السّالفة
وبإنقشاع سحب الظلام
والضباب العائمة
وشروق شمس المحبّة
في القلوب الصّادقة
محمد الصغير الحزامي / تونس
النهر ينضو ...
خلف أضغاث الخطى
عنه اللّظى ...
والخوف ..
من تغريبة الأيّام في
ساعات الخيال من أوهامنا
كي ينتشي العقل ..
من الأسئلة
والرقص .. آه من الآه
مثل الرّيح
عند تمايل جذور السنبلة
يهتز إذ يرتدّ
مثل هبوب العاصفة
حينا من الوقت الذي يجتاحه
عشق الصّدى ...
الروح في الأفكار
مثل المعمعة
والنهر ذاك النهر
يجري .. يسري في دمي
شريانه يتدفّق متواترا
مثل الخطى
والخيل تعدو راكضة
بكل جدّ في ركاب المعمعة
حينا من الوقت الذي يجتاحه
ذاك البديل الصعب للإبحار
عند إشتداد العاصفة
في فتحه الطويل ..
أو قصير شيّق الأركان
كالليل يعود النهر لأحلامه السابقة
ليل يزيل ظلمة الأوكار
ليل ينادي زهرتي في زهوها
يا زهرتي .. يا غارقة
في فكرة التّور الذي ينتابنا
من فكرنا المكدود
من هموم المسألة
في همسنا .. في حبّنا وحلمنا
في كلّ أشواق التمنّي
والأماني الصّارخة
بالورد والأزهار وبين النجوم اللاّمعه
بجملة نفعية المعاني في الحوار
في السير ببحر الأماني الرّاكدة
ذاك التمنّي والتطلّع للحياة
والأحلام الزّاهية ...
بزوال تشتت الافكار
ونكد الأياّم السّالفة
وبإنقشاع سحب الظلام
والضباب العائمة
وشروق شمس المحبّة
في القلوب الصّادقة
محمد الصغير الحزامي / تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق