الأحد، 27 مايو 2018

حضرة التابوت.. عمارالمولى

حضرةالتابوت....
في الحي دكان" لشيخٍ عمرهُ في آخرالسبعين.
يروي لنا في كل يومٍ قصة التابوت والقنديل.
عكازهُ من صاج غابات الشمال.
وله وقار" يعكس الازمات.
قدقال لي مذ كنت طفلً يافتى.
في حضرة التابوت تنتحرالحياة.
أفزعتني ياشيخ تهذي قد أراك؟
مابال تابوتٍ بالوان الحياة؟
ثم استدار وقال لي.
في روعة العشق الجميل غمامة".
اهمال صاحب الجلالةِ لويدوم.
تابوت نعشٍ للغرام.
اليوم ايقنت الحديث.
ياشيخنا.
في حضرة التابوت ينتحرالغرام.
عمارالمولى
27/5/2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق