على نهج قصيدة العلّامة والاديب الشاعر الشيخ
جمال الدين الصرصري الحنبلي.
وعلى بحر الوافر.
أنا العبدُ،،،،،،،،،،،،،
أنا العبد الذي حاز الذنوبا.
وعاثت نفسه أن لا يتوبا.
أنا العبد الذي زان الخطايا.
وفي أقدامة زل الدروبا.
أنا العبد الذي غلت يدية.
قيوداً أوسعت كثر الندوبا.
أنا العبد الذي عد الرزايا.
شموعاً دونة كانت تذوبا.
أنا العبد الذي قدت لدية.
ثياباً تحتوي ستر العيوبا.
أنا العبد الذي ماعاد يشفي
دواء علتي لون الشحوبا.
أنا العبد الذي شابت علية.
هموماً أودعت سيل الكروبا.
أنا العبد الذي عاديت رباً.
كريماً أستحي منة الهروبا.
وفي غي الهوى شيدت بيتاً.
على جدرانة زادت ذنوبا.
أنا العبد الذي دانت علية.
ذنوباً أوقدت رأسي مشيبا.
فيا رحمن أن تعفو كريماً.
وأن أودعتني ذنباً فطيبا.
فها قد عدت يا مولاي أرجو.
لديك العفو يامن لا تخيبا.
نداء العبد أن ناجاك أني.
ظلمت ألنفس يامولاي غيبا.
أيا من أوسعت رحماك ليلاً.
وصبحاً كل من يدعو تجيبا.
أعني يا عظيم الشأن أني.
كثير الهم أعجزت الطبيبا.
فلا داءًٌ يشافية دواءاً.
وقد أوهنت من كثر النحيبا.
فأن الذنب أمساني غريباً
ونفسي آنست فيك الحبيبا.
للـMuntasr
جمال الدين الصرصري الحنبلي.
وعلى بحر الوافر.
أنا العبدُ،،،،،،،،،،،،،
أنا العبد الذي حاز الذنوبا.
وعاثت نفسه أن لا يتوبا.
أنا العبد الذي زان الخطايا.
وفي أقدامة زل الدروبا.
أنا العبد الذي غلت يدية.
قيوداً أوسعت كثر الندوبا.
أنا العبد الذي عد الرزايا.
شموعاً دونة كانت تذوبا.
أنا العبد الذي قدت لدية.
ثياباً تحتوي ستر العيوبا.
أنا العبد الذي ماعاد يشفي
دواء علتي لون الشحوبا.
أنا العبد الذي شابت علية.
هموماً أودعت سيل الكروبا.
أنا العبد الذي عاديت رباً.
كريماً أستحي منة الهروبا.
وفي غي الهوى شيدت بيتاً.
على جدرانة زادت ذنوبا.
أنا العبد الذي دانت علية.
ذنوباً أوقدت رأسي مشيبا.
فيا رحمن أن تعفو كريماً.
وأن أودعتني ذنباً فطيبا.
فها قد عدت يا مولاي أرجو.
لديك العفو يامن لا تخيبا.
نداء العبد أن ناجاك أني.
ظلمت ألنفس يامولاي غيبا.
أيا من أوسعت رحماك ليلاً.
وصبحاً كل من يدعو تجيبا.
أعني يا عظيم الشأن أني.
كثير الهم أعجزت الطبيبا.
فلا داءًٌ يشافية دواءاً.
وقد أوهنت من كثر النحيبا.
فأن الذنب أمساني غريباً
ونفسي آنست فيك الحبيبا.
للـMuntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق