*حنين لطيفك*
حنيني إجتاحَ فؤادي
ليلةً اثرَ ليلةِ
ذات ليلة من تلكَ الليالي
ليالي حنينك و شجونك
قدْ كانَ شعورٌ متبادل
لحبيبٍ عنهُ غائب
زارني طيفُ مناجاتك
أنينُ همساتك
حنينُ آهاتك
قد كانَ في البعدِ تخاطر
ليلكِ كانَ كويلي
أشواقي حطمت صبري
لم يعدْ بها تأني
أبحرتُ بمخيلتي
رسوتُ بشاطىءِ اشواقك
صعدتُ سلالم قلاعك
حطمتُ اسوارَ رغباتك
قدمتُ قبلاتي لجلالك
ألستِ من شيَّدَ للعشقِ ممالك
وأحيا حُطاماً من عصرٍ غابر
وأرسلَ ريحَ الشوقِ بحروفٍ ودفاتر
وتجرعتِ طعمَ دواةٍ ومحابر
ولُسعتِ بنيرانِ حبيبٍ هاجر
دَعي طيفي يزورك
يشفي للقلبِ حنينُه
يحقق املاً عنكِ غائب
يروي عطشَ الحناجر
يرطِّبُ مبسماً لقبلةِ ثائر
يُثملُ افكاراً تاهت
عن دربِ العشقِ الشائك
من نفسِ الكأس تجرعنا
كأسُ الحرمانِ الغادرْ
23/5/2018 نشأت كيوان
حنيني إجتاحَ فؤادي
ليلةً اثرَ ليلةِ
ذات ليلة من تلكَ الليالي
ليالي حنينك و شجونك
قدْ كانَ شعورٌ متبادل
لحبيبٍ عنهُ غائب
زارني طيفُ مناجاتك
أنينُ همساتك
حنينُ آهاتك
قد كانَ في البعدِ تخاطر
ليلكِ كانَ كويلي
أشواقي حطمت صبري
لم يعدْ بها تأني
أبحرتُ بمخيلتي
رسوتُ بشاطىءِ اشواقك
صعدتُ سلالم قلاعك
حطمتُ اسوارَ رغباتك
قدمتُ قبلاتي لجلالك
ألستِ من شيَّدَ للعشقِ ممالك
وأحيا حُطاماً من عصرٍ غابر
وأرسلَ ريحَ الشوقِ بحروفٍ ودفاتر
وتجرعتِ طعمَ دواةٍ ومحابر
ولُسعتِ بنيرانِ حبيبٍ هاجر
دَعي طيفي يزورك
يشفي للقلبِ حنينُه
يحقق املاً عنكِ غائب
يروي عطشَ الحناجر
يرطِّبُ مبسماً لقبلةِ ثائر
يُثملُ افكاراً تاهت
عن دربِ العشقِ الشائك
من نفسِ الكأس تجرعنا
كأسُ الحرمانِ الغادرْ
23/5/2018 نشأت كيوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق