( وَ على نفسِها جَنَت ْ الروح ُ)
......................................
أخاطبُك َ بصمت ٍ ياقلبي َ الصغير
لكيلا يعلم َ مَن ْ حولَكَ ما بك َ....
فيحسُدَك َ
ويعلم َ ما اقرفَته ُ شراينُك َ مِن ْ تفتّح ٍ معَ الربيعِ
فيحسُدَكَ
لعلّكَ لاتدري ياصغيراً وقانياً.....ما السقوط ُ
هوَ عندَما تُحاول ُ الهرب َ معَ الفرح ِ ....فرَحَاً
أُعرقِل ُ مسيرَك َ ...وأمنعُك َ
وكلّما حثثت َ الخُطا .....تعثّرْت َ وسقطت َ
كم ْ مرة ٍ حاولْت ُ أنْ أضبط َ خفوقَك َ...!!!
وكم ْ مرة ٍ مددْت ُ يدي لأهدِئ َ روعَك َ...!!!!
وهل ْ أهذي عندما أدعوك َ للاعتزال ِ ؟؟؟
ويبقى السؤال يلحّ ُ ....
كيف َ وصل َ الندى إلى سراديبِك َ الجافّة ؟؟
كيف َ لمسَك َ بحنوّ ٍ؟؟؟
وجعل َ أوّلَه ُ لقاء ً..وآخرَه ُ انعتاقاً
أمّا وَ قد بان َ السّرّ ُ لك َ ولذي عينين ِ
فَ على نفسِها جنت ْ الرّوح ُالحالمة ُ
وإنّك َ ياقلبي لعلى فرح ٍ وألم.
...................................
......................................
أخاطبُك َ بصمت ٍ ياقلبي َ الصغير
لكيلا يعلم َ مَن ْ حولَكَ ما بك َ....
فيحسُدَك َ
ويعلم َ ما اقرفَته ُ شراينُك َ مِن ْ تفتّح ٍ معَ الربيعِ
فيحسُدَكَ
لعلّكَ لاتدري ياصغيراً وقانياً.....ما السقوط ُ
هوَ عندَما تُحاول ُ الهرب َ معَ الفرح ِ ....فرَحَاً
أُعرقِل ُ مسيرَك َ ...وأمنعُك َ
وكلّما حثثت َ الخُطا .....تعثّرْت َ وسقطت َ
كم ْ مرة ٍ حاولْت ُ أنْ أضبط َ خفوقَك َ...!!!
وكم ْ مرة ٍ مددْت ُ يدي لأهدِئ َ روعَك َ...!!!!
وهل ْ أهذي عندما أدعوك َ للاعتزال ِ ؟؟؟
ويبقى السؤال يلحّ ُ ....
كيف َ وصل َ الندى إلى سراديبِك َ الجافّة ؟؟
كيف َ لمسَك َ بحنوّ ٍ؟؟؟
وجعل َ أوّلَه ُ لقاء ً..وآخرَه ُ انعتاقاً
أمّا وَ قد بان َ السّرّ ُ لك َ ولذي عينين ِ
فَ على نفسِها جنت ْ الرّوح ُالحالمة ُ
وإنّك َ ياقلبي لعلى فرح ٍ وألم.
...................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق