أيها المنبثق
من قامة رمحية
حين أشتاق صوتك
المختبئ خلف مسافات
.......الغياب
يصبح صوتي
كتلة حنين
أبحث فيه عن ملامحك
....... العاشقة
في أخاديد عشقي
......في قلبٍ
بحجمك أنت
ومدار الغربة
يذرف دمعاً
من صوت و صدى
يتساقط حزنا
وحسره
على مساحات روحي
بعشقك السرمدي
كيف لوطنٍ أن ينام على هكذا كم من الحقد ولا يبالي
سلاما
من قامة رمحية
حين أشتاق صوتك
المختبئ خلف مسافات
.......الغياب
يصبح صوتي
كتلة حنين
أبحث فيه عن ملامحك
....... العاشقة
في أخاديد عشقي
......في قلبٍ
بحجمك أنت
ومدار الغربة
يذرف دمعاً
من صوت و صدى
يتساقط حزنا
وحسره
على مساحات روحي
بعشقك السرمدي
كيف لوطنٍ أن ينام على هكذا كم من الحقد ولا يبالي
سلاما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق