ربما أراك..
السلطان احمد ..
..................
ربما أراك..
وربما لا اراك..
على سرير المرض..
اتمنى اكون معاك..
لا أمنياتي تحققت..
ولا حلمت بلقاك..
كل ما هنالك ..
اشتقت اليك.
فما أفعل..
لقلب تعلق بهواك..
انا الطبيب..
وانا المريض..
وانا داء ..
وانا دواء..
فكيف الرحيل..
والقلب لا يعرف سواك..
تعالى ..
لا تتاخري..
فموعد الفجر قريب..
حزمت دموع الرحيل..
ابقيت خواطري..
وبعض كراسي..
ستجدين أسمك..
بين كلماتي..
كلما تنفس الليل..
افتحي كتابي ..
اقرائي اول سطر..
ستجدين معاناتي..
أحببتك..
من اكثر من اربعين من الأعوام..
لم اتذكر يوما ..
لم اكتب عنك..
او اكتب عن خفقاني..
رضيت بعذاب القلب..
ورضيت ان انساك..
هناك سنلتقي يوما..
واعاتبك عن مأساتيربما أراك..
السلطان احمد ..
..................
ربما أراك..
وربما لا اراك..
على سرير المرض..
اتمنى اكون معاك..
لا أمنياتي تحققت..
ولا حلمت بلقاك..
كل ما هنالك ..
اشتقت اليك.
فما أفعل..
لقلب تعلق بهواك..
انا الطبيب..
وانا المريض..
وانا داء ..
وانا دواء..
فكيف الرحيل..
والقلب لا يعرف سواك..
تعالى ..
لا تتاخري..
فموعد الفجر قريب..
حزمت دموع الرحيل..
ابقيت خواطري..
وبعض كراسي..
ستجدين أسمك..
بين كلماتي..
كلما تنفس الليل..
افتحي كتابي ..
اقرائي اول سطر..
ستجدين معاناتي..
أحببتك..
من اكثر من اربعين من الأعوام..
لم اتذكر يوما ..
لم اكتب عنك..
او اكتب عن خفقاني..
رضيت بعذاب القلب..
ورضيت ان انساك..
هناك سنلتقي يوما..
واعاتبك عن مأساتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق