..... ساكني الفؤاد .....
أعد الساعات
دقائق ولحظات
في انتظار لحظه
تجمعني بنور العين
وروح الضياء ...
أنتظر وانتظر ...
إلى أن مل مني الانتظار
من صمتي
من غفوتي متكئه
على ناصيه نافذه الضياع ...
أسمع رنين الأصوات
أحس دفء الأشواق
يتلبد فؤادي أكثر مما كان ...
ما عهدتكم راحلون
وما خبأت من الذكريات
زواده تقيني شوق البعاد ...
كل لحظه تتراقص الأطياف
تعاندني ... تسكن عيوني
فتخور قوى الأهداب ...
أبحث في وجوه الماره
علها تسعفني الملامح
فيهدأ قليلا الفؤاد ...
هذا عيناه ... كعيني الصغير
تتراقص بها الألوان
تاره أزرق بصفاء السماء
وتارة أخضر بإخضرار الغار ...
جبين ذاك ... كجبين الكبير
ناصع بالعز ناطق بالكبرياء ...
وما بينهما واسطه العقد
يهاتف مبلسما" الفؤاد
الملتاع بالحنان ...
متى تعودوا ؟؟؟؟؟
متى تعودوا يافرحه العمر
إلى حضني الدافىء الحزين
مرت الشهور
وربما تلحقها السنين
لا أنتم تستطيعون المسير
وانا أعافر المستحيل ...
كونوا بخير ساكني الفؤاد
في رعايه الفضاء الرحيب
نجوم براقه
يسعى إليها المحبين ...
واتركوا آثار عطوركم
فواحه كل حين ...
كونوا كما عهدتكم
مبدعين طيبين
منتجين لكل جميل ...
كونوا على ما سقيتكم
من عطر المحبه
وعبق الرياحين ....
ولا تحيدوا
مهما جار الزمان
عن الطريق القويم ....
أعد الساعات
دقائق ولحظات
في انتظار لحظه
تجمعني بنور العين
وروح الضياء ...
أنتظر وانتظر ...
إلى أن مل مني الانتظار
من صمتي
من غفوتي متكئه
على ناصيه نافذه الضياع ...
أسمع رنين الأصوات
أحس دفء الأشواق
يتلبد فؤادي أكثر مما كان ...
ما عهدتكم راحلون
وما خبأت من الذكريات
زواده تقيني شوق البعاد ...
كل لحظه تتراقص الأطياف
تعاندني ... تسكن عيوني
فتخور قوى الأهداب ...
أبحث في وجوه الماره
علها تسعفني الملامح
فيهدأ قليلا الفؤاد ...
هذا عيناه ... كعيني الصغير
تتراقص بها الألوان
تاره أزرق بصفاء السماء
وتارة أخضر بإخضرار الغار ...
جبين ذاك ... كجبين الكبير
ناصع بالعز ناطق بالكبرياء ...
وما بينهما واسطه العقد
يهاتف مبلسما" الفؤاد
الملتاع بالحنان ...
متى تعودوا ؟؟؟؟؟
متى تعودوا يافرحه العمر
إلى حضني الدافىء الحزين
مرت الشهور
وربما تلحقها السنين
لا أنتم تستطيعون المسير
وانا أعافر المستحيل ...
كونوا بخير ساكني الفؤاد
في رعايه الفضاء الرحيب
نجوم براقه
يسعى إليها المحبين ...
واتركوا آثار عطوركم
فواحه كل حين ...
كونوا كما عهدتكم
مبدعين طيبين
منتجين لكل جميل ...
كونوا على ما سقيتكم
من عطر المحبه
وعبق الرياحين ....
ولا تحيدوا
مهما جار الزمان
عن الطريق القويم ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق