الحب الذي لا يعرف ميقاتا محددا
ولا يؤمن بالحدود و المسافات
لا يزحزحه من القلب والروح
إلا الذي غرسه بين الأضلع
أو موت حتمي ..
قد يؤلمني صمتك، غيابك،
و أنا من أتيتك
سائحة في ربوع ليلك،
عاشقة في ثنايا سمائك وقمرك ..
لكنني حتى ذاك الألم
أشفقت عليه
وحضنته لأنه منك
سرت في شوارع أحاسيسي
المستوحاة من تيار
اجتياحك لروحي
مؤمنة بك أنت وحدك،،،
راجية دوما
أن تتغير الأقدار
لتردنا إلى نقطة اللقاء..
كن بخير من أجلك و من أجل قلوب تخاف عليك حقا.
ياسمين محمد
اجتياح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق