دخلت ذلك الجب
عمدا..
وكل قصدي ..
لقافلتك منتظرا..
ايا عشقا..يراودني.
كأنه حلما..
فصرت لحلمك
منتظرا..
فيا قافلة العشق
أغيثيني..
فمازال بمجيئك..
لي أملا..
ففي كل يوم..
لا أراك فيه..
كأنه سنةً..
تعال إلي..
ضمد جراحاتي..
وقل لي إن غيابي
معك كان حلما....
وقول لي ..
إن الذي احسست فيه ..
ليس آلما..
بقلم/أمل أبو الطيب محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق