#فتاة_احلامي
لاح بالافق
شيء من
أحلام الطفولة .
صورة لاميرة
بقصة حياتي
لها دور البطولة.
لكنه
قد يكون
السراب الذي يدي لاتطولة
كم
ذقت العذاب
لنهاية مجهولة
لما
تعبت وقلة حيلتي.
جلست
عند شاطى
البحر لاحكي له حكايتي
اتامل موجه
عند المد والجزر.
تنهال دموعي
حزنا معانقة زبد البحر
لتخرج منه
مخلوقة كأنها لؤلؤة درية
يا إلهي
ماهذا حلم
ام خيال ام انها حورية.
ساختبى خلف
تلك الصخور الحجرية.
التجئ اليها
احتمي من شدة وهجها
لعلي انجو من لهيب ضياها.
قالت
لاتخف واقترب الي
إني
سمعت نداءك
بالأعماق
تحت الامواج اللجية.
تعال واسر
نجواك
وشكواك هياء.
تكلم
فكلي اذان صاغية
فقلت
أنت
نعمة من الله
و اغلى هدية.
وجودك
يغني
عن الأيام الخالية .
منك
وفيك وعندك
ستنتهي فصول الرواية
لاعيش حياة سعيدة هنية.
بقلمي
سعد صالح عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق