الجمعة، 5 فبراير 2021

دثرينى......عادل منصور طليع

دثريني شهيد بين أناملكِ 
وسديني صدر الحنان قبل أنفاسي الأخيرة 
ثم طَهريني بشفاهكِ العَذِبة 
عندها قُولي لهم 
إستوطنوه الثرى
سيبزغُ خصنٌ أخضر 
مزار للعشاق
فوق ثراه
وتَغَني بأنغام عصفوركِ التي كان يَتَغنى بها لكِ غزلٌ 

......
عادل منصور طليع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق