لمن سأشكوا دائي.
لمن سأشكوا عنائي.
لمن سأشكوا مرضي.
لمن سأبث همي.
لا يوجد أحد أشكوه همي.
رغم يوماً بعد يوم تتفتق جروحي.
لأن كلنا شق طريقه لأهوائه الفاني.
وأنا صدقت كالأحمق الذي حدثني.
أصلحكم الله إن لم تفهموني.
ولم تعرفون ماهو معنى قوتي،
قلبي ثائر لا يهدأ لحين إنتقامي.
والصبر والسكينة غادرنيْ،
حباً بك يا الله بالعزيمة مدني.
يارب لم أعرف الهزيمة بحياتي.
ألبس زي ملا مصطفى البرزاني.
وبيدي أحمل سيف صلاح الدين الأيوبي،
والله يروي ظمئي،
وعلى الله الرزق ليسد رمقي،
وتوكل على الله يا رفيق دربي،
والله يقدح شرارة النار فيي
والله الذي أهداني روحي،
والله الذي يأخذ الروح مني،
والآن أنت الغالية جداً على قلبي،
وصعب أن يندمل جرحي،
ورضيت بهذا أن كان الله يجعلني،
وأثور بثورة إلى آخر حياتي،
لأخر قطرة من دمي،
الشاعر حميد حاج حمو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق