يقتلُني الرّحيلُ وأساطيرُ الجنونْ
فتأخذُني العتمةُ إلى شرنقةٍ أنتظرُ فيها
قنديلا ينيرُ المجهولا..
شاردةً بفوضى الظّلامِ
وصوتيَ الشّرقيُّ يُصلبُ مع بقايايَ
هل من ثقبٍ يحرّرُني أو ضوءٍ
أمدُّ صوتيَ من خلالِهِ ...
فإنّ الفراغَ يلتهمُ عمري وجفونُ الأحلامِ
أشقاها الظّمأْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق