عيناك من جعلت السياب في حيره
حتى قال ...
أَمْ جنونًا بالأماني؟ أم غرامًا؟
ما يكون الحبُّ؟ نَوْحًا وابتسامًا؟
أم خُفوقَ الأضلعِ الحَرّى، إذا حانَ التلاقي
بين عينينا، فأطرقتُ، فرارًا باشتياقي
وسرقت بسحرها قلب شاعراً
حتى تدفقة بين اشعاره
ناعسات
قاتلات
ملهمات
تباً لهن كنت أظن بأنني يوسفياً
حتى قدت ازرار قصائدي من قبلٍ
عازف البجع
عباس اليعقوبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق