أمي
واحدة من نجيمات هذا الكون
خيط الوصل بين العرش وأمنياتي
يد الله الممتدة على سفوح صدري
إطمئنان نبي
أمي ، نخلة
كانت سامقة ، ولا زالت
تعانق السماء
بجذعها وسعفها وعذوقها وبلحها
هي الآن ، برمتها جذور
إحتوتها الأرض منذ نيف وعشرون عاما
لتنبت مرة أخرى
هناك هناك في الجنة
تحت عين بستاني رحيم .
واحدة من نجيمات هذا الكون
خيط الوصل بين العرش وأمنياتي
يد الله الممتدة على سفوح صدري
إطمئنان نبي
أمي ، نخلة
كانت سامقة ، ولا زالت
تعانق السماء
بجذعها وسعفها وعذوقها وبلحها
هي الآن ، برمتها جذور
إحتوتها الأرض منذ نيف وعشرون عاما
لتنبت مرة أخرى
هناك هناك في الجنة
تحت عين بستاني رحيم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق