حواس
كان ...
ظلي يموت
في الدروب
حين يأخذني الشوق
إليك وقت الغروب
والعيون مني
حائرات ينشدن
منك جميل المحيا
والنبض كله....
يغادرني ولايؤوب
عُمرٌ ....
يتلظى إشتياقاً
وهو كالشمع يذوب
بين حلم وأمل
وذنب منه لن أتوب
فإن كان حبك
خاتمة لكل أحزاني
سأقول أهلا بكل الخطوب
علاء الحلفي ... بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق