ثاو على هاتيك الصخور
أتأمل البدر في حسنه
هو يذكرني بها
وانا أرنو لمتنه
أواه يا ليل العاشقين
ما أطولك!
ما أشقى ساعات الانتظار
متى يرق الحبيب؟
متى ينعم بطلة
تحيي الجبين
ترقرق البسمات
في لحظ هاتيك العيون
تلملم النسمات
من خلف ادراج الربا
أنا حبيبي
وحبيبي أنا
يا طبيبا لولاك ما
هزني جرح ولا
نمت في داخلي الآهات
انت الذي سطرت عيونك في الدجى
ترانيم الهوى أنات
أنت الذي روحي تهيم بروحه
وتغدق الأشواق كالزفرات
جد بالليالي يا عمري
جد بالذكريات
جد بالهوى طيات
طالت ليالي الجفا
تشتاق للذات
واعلم بأني أحبك
وأشتهي النظرات
_ بقلمي/ ناصر تويج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق