شوق وحنين
كلما تذكرت وطني
وطن يعترف بادميتي
مابين حرف وحرف
وقصيدة لم تكتب بعد
شوق وحنين
لوطن ما بين
محيط وخليج
وطن بحجم
بقية من عمري
ما بين أحضانك
ووطن بحجم جغرافي
مابين بيروت والرباط
ومابين نواكشوط وعدن
وطن له بالدفء في الشتاء
وله قضية وهي بالقلب
ولازال المغني يتغنى
ولا عدنا ولا هم يحزنون
كل دولة لها علم وحدود
وكل بقاع الأرض واحد
ندعو السلم والأمن
هل من مزيد
سفراء حسن نية
فمتى تتحد
ونكون وطنا
دون بطاقات هوية
بقلمي فاطمة الزهراء الطهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق