حين عرفتك
هجرت الظن وإستوطنت اليقين
وحفرت شواطئ قلبى
مرافئ يحضنها السفين
حطت نوارس صدك
فوق السوارى
أشرعة يرهقها الحنين
فهل مازالت فى ضفاف الظن تسعى رياحك
فإن إيقنت أنى أحبك
أغدق على القلب
بعضا من سماحك
وإن نجوت من الهوى غرقا
أجب كى أستبين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق