كلما عرجت إلى سمائك
يضج الحنين
وأغوص في اعماق الماضي
على صمت الكائنات
اسبح في فضاء الخيال
تقودني خطواتي التائهة
مع ذاتي وحيدة
بأجنحة مكسورة
واشرعة متهالكة
على أجنحة الرحيل
نحو تلال الذكريات
هائمة في بحر حبك
على جناح المشاعر
أحلق فوق الغيوم
كتبت اسمك فوق السحاب
فغار البرق والرعد
وصحراء استنجدت
تمايلت
فأمطرت
أمواج عنيفة،
تيارات جارفة،
وانا لا أجيد السباحة
سعدية.عادل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق