فكرت ..
لكن ..
ما قررت ..
أن أعتزل الكتابة ..
و أكتفى بما لدى من كتابات ..
هذا تفكير يراودني ..
ف عصر لا يهتم ب الكلمات ..
هذا تدبير يشاركني ..
أحيانا أتردد عن التفكير ..
ف يتوقف القرار و يعاندني ..
و أحدث نفسي و أقول ..
أنا ما إنتهيت !!
ف كيف ؟؟
أستسلم ..
و أكبر عن سني و أشيب ..
و عن قلمي أعتزله و أغيب ..
و أعد كل أعوامي و أخيب ..
و أحسب أحوالي و لا أجيب ..
و أسئلة كثيرة من سراب مريب ..
و الإجابة تكون من نار لهيب ..
ب قلمي داويت الجرحى و نسيت ..
جراحي ب الفرحة و السعادة ما لغيت ..
قول يا قلمي الفرح ألمي و للا ما لقيت ..
الحزانة كتير و الغلابة ف كل بيت ..
ب قلمي كتبت عنهم أن يفرحوا يا ريت ..
خليت المحبة ع لوحة مرسومة من زيت ..
رسمت نهر ل العطاشى من الألوان رويت ..
قلوب عطشانة و جعانة من السعادة حبيت ..
أسعدهم ب بساطة الحرف ب الجمال خليت ..
الحرف فرحة ل قتل الألم و كتبت و مشيت ..
القلم باقى و ب الحرف الطيب ما إكتفيت ..
أكتب و أسعد الخلق أنا يا قلم ما إنتهيت ..
القلم معايا موجود ..
الحرف دايما منشود ..
الفرح سعيد معهود ..
الأمل يتأمل مشدود ..
حلم يتحمل ودود ..
ب كلمة تتمسك ب الخلود ..
ب دمعة ممكن ع الخدود ..
ب تفاؤل ليس له الحدود ..
هذيان قلم :
: محفوظ البراموني :
لكن ..
ما قررت ..
أن أعتزل الكتابة ..
و أكتفى بما لدى من كتابات ..
هذا تفكير يراودني ..
ف عصر لا يهتم ب الكلمات ..
هذا تدبير يشاركني ..
أحيانا أتردد عن التفكير ..
ف يتوقف القرار و يعاندني ..
و أحدث نفسي و أقول ..
أنا ما إنتهيت !!
ف كيف ؟؟
أستسلم ..
و أكبر عن سني و أشيب ..
و عن قلمي أعتزله و أغيب ..
و أعد كل أعوامي و أخيب ..
و أحسب أحوالي و لا أجيب ..
و أسئلة كثيرة من سراب مريب ..
و الإجابة تكون من نار لهيب ..
ب قلمي داويت الجرحى و نسيت ..
جراحي ب الفرحة و السعادة ما لغيت ..
قول يا قلمي الفرح ألمي و للا ما لقيت ..
الحزانة كتير و الغلابة ف كل بيت ..
ب قلمي كتبت عنهم أن يفرحوا يا ريت ..
خليت المحبة ع لوحة مرسومة من زيت ..
رسمت نهر ل العطاشى من الألوان رويت ..
قلوب عطشانة و جعانة من السعادة حبيت ..
أسعدهم ب بساطة الحرف ب الجمال خليت ..
الحرف فرحة ل قتل الألم و كتبت و مشيت ..
القلم باقى و ب الحرف الطيب ما إكتفيت ..
أكتب و أسعد الخلق أنا يا قلم ما إنتهيت ..
القلم معايا موجود ..
الحرف دايما منشود ..
الفرح سعيد معهود ..
الأمل يتأمل مشدود ..
حلم يتحمل ودود ..
ب كلمة تتمسك ب الخلود ..
ب دمعة ممكن ع الخدود ..
ب تفاؤل ليس له الحدود ..
هذيان قلم :
: محفوظ البراموني :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق