****
كم اشتقت إليك يا من سكن هواها فؤادي
أنت الحلم ، وعطر حياتي .
تعالي خذيني بعيدا عن الأعين .
أنا ظمان في حاجة للارتواء من رحيق عشقك .
هل تسمعي صدى أشواقي ؟
مهما ابتعدت ...
لن أنساك
أنت إيماني
أنت ظلي الذي لطالما حلمت به في مخيلتي ...
أنت أنشودة الأمل .
هلا جءتني وانقذتيني مما أعيشه من وجع ...
عجلي ...
البعاد أرقني
إني هاهنا بفارغ الصبر انتظر ...
* بقلم علال أب أشرف الجعدوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق