القصيدة : الجرح المفجوع
عجباً ...
أوراق ديواني الأخير
غادرت أماكنها ...
وفي فضاء الجرح المفجوع !!
أرتدت لون الحداد ..
من أين لها كل هذا العويل ؟!..
كل هذا المطر المحمل بالأنين ؟!!...
الآن...
أدركت تماماً ان القصيدة ...
كائن حي
لا . بل وأفضل صديق .
ضياء مهدي عباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق