أدبية شعرية
حان اللقاء ولم تأتي في موعدها
ياليتني ما فارقتها وتركتُ ساعدها
هل ياترى نَسيتُ يوماً أن أُعاهدها
سأنتظرُها مهما غابت ولم أُشاهدها
إنها من سَكنت القلب وأرست قواعدها
عُودي لقد خارت قُوايا وقلت سواعدها
(حان اللقاء) بقلمي/ إبراهيم صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق