يغيب ويتمادى بالغياب
ثم يأتني للحظات
يرمي على مسامعي
لحن الحب والاشتياق
ليعاود من جديد رحلت الغياب
وحين لقائه أراه يرتدي ثوب الأعذار
لم أعد أميز حقا ماخطبه
كأن راق له مشهد الإنتظار
غريب وأمره وضعني بحيره
قلبه ممتلاء بي أم أنه خالي
أفيدون يا أهل الهوى والغرام
هل أستمر معه
أم أسدل على حكايته الستار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق