كانت لي ذكرى
في القلب سكناها، وكان ينبض
بالوفاء
والحنين يرقد بين خفقاته،
ينتظر هواها، متمنيا طول
البقاء
وبين طيات الأيام،نظرة
حب
في اللقاء
عشقها للروح هو الحياة،
هو نبض الحنان
وسر النقاء
ذكرى في خبايا العمر،
تعود بين الحين والآخر،
لتبعد عن الروح
الشقاء
تأتي كموج البحر يرطب
رمال جافة،ويعود تاركا
الأثر
والإرتواء
ينعش الجسد ويهزه في لحظة
حنين بعد الجفاء
عشق ترك في الروح بقية نبض،
منتظرا العودة الى الوراء
وهل ينعش تائها في الصحراء،
الإرتواء من قطرة ماء؟
ربيعة ارسلان سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق