أَغَارَ عَلَيْكَ
**********
كَيْفَ تَقْرَأُ كَلِمَاتُي؟؟
دُونَ أَنَّ أكَتَبٍّ..
وَكَيْفَ تَقَلُّبِ صَفْحَاتِي
وَتَعَرُّفَ إحساسي وَلَغْتِي
أَكَتَبَ فِيكَ أَشِعَارِيٌّ
وَقَلَمَ مُطَاعَ يَفْهَمُنِي
أَسَرْدٌ لَكَ أَفْكَارِيٌّ
وَشَوْقٌ يَطُولُ يَحْمِلُنِي
إِلَيْكَ لَيْلًا وَنَهَارِيَّ
فَأَرَاكٌ.. حُبَّا يُسَكِّنُنِي
أَنْتَ دَارِيٌّ وَسِتْرِيٌّ
وَكُلَّ مَا حَوْلِيُّ فَانٍ
وَتَقُولُ إِنَّى أَغَارٌ
وَكُلَّ الْأَنْظَارِ تَرْمُقُنِي
ويزداد شَوْقِيٌّ إِلَيْكَ
وَالْحَنِينَ فِىَّ عُيُونِيٌّ
أَحْبَبْتُكَ وَأَغَارَ عَلَيْكَ
فِيكَ أَجِدُ اقداري
بقلم الأديب/ مجدى متولى إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق