عندما تكابر الكاف.
متمرده انتِ
وأنا عصاميٌ مغامر.
أحبُ.كِ.ما بالها الكاف..تكابر..؟..
تخاف ان يكون حباً ..عابر.
او مزحاً....ساخر
أو يكون سحرا ساحر!
ما بالها الكاف تكابر؟
هل الخوف من المجهول
أو خوفا من سهمٍ غادر
كلما أردت أن ألغيك من ذاكرتي !
تذكرني بك الدفاتر..
ودموع المحابر.
قلتها لكِ في نظرة عيني
ألف ألف مره ومره.
ومازال لساني...حائر
سأقولها لكِ يوماً.ما
سأقولها في فصل الربيع
ففي الربيع تُبلى السرائر
مالها الكاف تكابر؟
سأقولها يوما..ما
سأقولها....صاغر..
..قلمي..حمد الظاهر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق