قلت:ماذا؟
رددت والدمع بعينها:
تعتقني
قلت والعشق يقتلني:
وهل يعتق القلب شريانا؟
تنهدت فتبسمت فأنشدت:
ومن يروي نهري العطشان؟
قلت والإسلام ديني:
هل تبغي غيري وديانا؟
تسارعت فأردفت:
لا عاشت عين بعدكم
ولا سكنت روح إنسان
إن ملت الى غيركم سقيانا
بقلمي فوزي اليانقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق