قصَّةُ عشقنا ...
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛///؛؛؛؛؛؛////؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
قصة عشقنا ..
صعب ان تروى
و كلامها صعب ان يقال
قصتنا سيدتي
غريبة الملامح
أحداثها حائرة
من يقرأها .. يباغته
الف سؤال و سؤال
قصتنا مجنونتي
ذات فصول متقلّبة
ما بين لقاء .. و جفاء
ما بين هجر .. و وصال
قصتنا سيدتي
مملوءة بالاف الفواصل الصغيرة
و مشاهد الكبرياء
تخترق معظم احداثها
تارة .. تنادينا لحظات اللقاء
و تارة تكون بعيدة المنال
قصتنا سيدتي
معظم سطورها صامته
و ما بين السطور
عتاب ... و شك .. و غيرة
و ما بينها
لهفة .. و إشتياق .. و دلال
قد يستغربون ... اميرتي
كيف نسير بارجاء قصتنا
يدا .. بيد
قلبا ب قلب
روحا ب روح
كيف جمعنا تناقضات العشق
كيف لا نلتقي ..
و لا نفترق
كيف تتوه
عن خطواتنا الطرق
و كيف لا نذوب وجدا
رغم اللهيب
و كيف نشتاق عند المغيب
نعم اميرتي
ليس كل شيئ يقال
ليست كل نوبات الالم
سهلة المقال
قصتنا سيدتي غريبة
و تفاصيل عشقنا غريبة
تغارين ... حد الجنون
و اغار عليك بثورة مجنون
و اكتم كي لا اسبب دمارا
باراضيك
فاخفي ثورتي مع الحنين
نعم .. ادعي السكون
و نيراني تستعر
اكاد أبعثر كل اوراقك
اخطفك من تلك الزهور
المصطنعه
تلك التي تدّعي الجمال
قصتنا سيدتي
شاحبة الملامح
قد اتعب عباراتها الانين
اتذكرين ..
كنت تعاندين ...
و كبرياؤك اللعين
يرفض الاعتراف بالشوق
عجباً لنبضاتك
كيف لها القدرة على التظاهر
و كيف لك ان تخفين
اتذكرين ...
حين اتجاوز عن هفواتك كلها
و اترك المجال لك ...
كي تفرغي الكتم الحزين
اتذكرين ...
كيف بلحظات غفلة
من قساوتك
كنت تأتين
تهمسين لي بشوق
و تدمعين
و من ثم تهربين
تتركين خلفك ندم ...
و الف سؤال
قصتنا سيدتي ...
قد وضعت على الرفوف
و قيدت في دفتر الظروف
قد وضعت بعيدا عن متناول
الناظرين
فظلت وحيدة تلك الحروف
قصتنا سيدتي
تتأمل الشمس
تكابد في الظلال
مبهمة ... حائرة فصولها
تعيش عباراتها
في جدال
قصتنا سيدتي
معركة من المشاعر
و غزو للحنين و إحتلال
قصتنا سيدتي
فصولها ينقصها الختام
فهل ستبقى هكذا
من غير اكتمال
قصتنا سيدتي
مزورعة بارض الالم
قصتنا صامته
بين الحين و الحين
يكتبها القلم
قصتنا محبوسة
في دهاليز الندم
قصتنا سيدتي
بها الف لا ...
و بعض نعم
قصتنا مجهولة المصير
و سؤال يتبعه سؤال
قصتنا آيلة للترحال
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(((())))؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛///؛؛؛؛؛؛////؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
قصة عشقنا ..
صعب ان تروى
و كلامها صعب ان يقال
قصتنا سيدتي
غريبة الملامح
أحداثها حائرة
من يقرأها .. يباغته
الف سؤال و سؤال
قصتنا مجنونتي
ذات فصول متقلّبة
ما بين لقاء .. و جفاء
ما بين هجر .. و وصال
قصتنا سيدتي
مملوءة بالاف الفواصل الصغيرة
و مشاهد الكبرياء
تخترق معظم احداثها
تارة .. تنادينا لحظات اللقاء
و تارة تكون بعيدة المنال
قصتنا سيدتي
معظم سطورها صامته
و ما بين السطور
عتاب ... و شك .. و غيرة
و ما بينها
لهفة .. و إشتياق .. و دلال
قد يستغربون ... اميرتي
كيف نسير بارجاء قصتنا
يدا .. بيد
قلبا ب قلب
روحا ب روح
كيف جمعنا تناقضات العشق
كيف لا نلتقي ..
و لا نفترق
كيف تتوه
عن خطواتنا الطرق
و كيف لا نذوب وجدا
رغم اللهيب
و كيف نشتاق عند المغيب
نعم اميرتي
ليس كل شيئ يقال
ليست كل نوبات الالم
سهلة المقال
قصتنا سيدتي غريبة
و تفاصيل عشقنا غريبة
تغارين ... حد الجنون
و اغار عليك بثورة مجنون
و اكتم كي لا اسبب دمارا
باراضيك
فاخفي ثورتي مع الحنين
نعم .. ادعي السكون
و نيراني تستعر
اكاد أبعثر كل اوراقك
اخطفك من تلك الزهور
المصطنعه
تلك التي تدّعي الجمال
قصتنا سيدتي
شاحبة الملامح
قد اتعب عباراتها الانين
اتذكرين ..
كنت تعاندين ...
و كبرياؤك اللعين
يرفض الاعتراف بالشوق
عجباً لنبضاتك
كيف لها القدرة على التظاهر
و كيف لك ان تخفين
اتذكرين ...
حين اتجاوز عن هفواتك كلها
و اترك المجال لك ...
كي تفرغي الكتم الحزين
اتذكرين ...
كيف بلحظات غفلة
من قساوتك
كنت تأتين
تهمسين لي بشوق
و تدمعين
و من ثم تهربين
تتركين خلفك ندم ...
و الف سؤال
قصتنا سيدتي ...
قد وضعت على الرفوف
و قيدت في دفتر الظروف
قد وضعت بعيدا عن متناول
الناظرين
فظلت وحيدة تلك الحروف
قصتنا سيدتي
تتأمل الشمس
تكابد في الظلال
مبهمة ... حائرة فصولها
تعيش عباراتها
في جدال
قصتنا سيدتي
معركة من المشاعر
و غزو للحنين و إحتلال
قصتنا سيدتي
فصولها ينقصها الختام
فهل ستبقى هكذا
من غير اكتمال
قصتنا سيدتي
مزورعة بارض الالم
قصتنا صامته
بين الحين و الحين
يكتبها القلم
قصتنا محبوسة
في دهاليز الندم
قصتنا سيدتي
بها الف لا ...
و بعض نعم
قصتنا مجهولة المصير
و سؤال يتبعه سؤال
قصتنا آيلة للترحال
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(((())))؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق