عفواً
أيتها الأنثي لست انتي التى ابغاها
عذرٱ
لي أميرة ما أريد من النساء سواها
قدرٱ
لقد عشقتها وليس لي سوي رضاها
جهرٱ
أبوح بعشقها فلا تأمليني ولن أنساها
بدرٱ
حين تبدو لا أسكن سوى على سماها
نهرٱ
يتدفق عشق أهيم غوصٱ فى محياها
وزرٱ
عليك إن إعتقدتي لبرهة بأني أسلاها
بقلمي فارس صلاح الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق