،شامة،
تلك الشامة
على خدك الإيسر
بداية قصيدة صباحية
لم تكتب بعد
ومنتهى وطن
من الحسن
وحبة شوكلاه
زينت كوب حليب
عندها دارت رحى
كل الحروب
فشفاهي مزقت بعضها
للإستيلاء عليها
وعادت مجروحة
والدماء تجللها
من شفار أسنانك
الخوف منك أنتِ
من المجهول من اللاشيء
فالنسمة إن لم تزهر فوق صدرك
لن تنفث العطر
بقلم أحمد عدنان الأحمد
#زبيريات_عاشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق