حرب العريب
أُغرِقت دمشق ،حرب الأهل تندلع
غُل الرقيم من العربان في مهدي
من السنين ثمانٍ، جرحها نازف
غصةً بالحلقِ ماأوهن ذا الجسدي
يمن الجراح وفيه الحرب تستعر
وفي العراق بصيص النور في الأَمدي
ليبيا والسودان من باقٍ لها مردي
حرقة القلب والروح ضائق الصدري
هل آن للغادر الصهيوني من كفافٍ؟
أم باقي الأرض عاثَ غُلها عُدّدي؟
غفلت جموع العربان قدسنا عربي
إسلاميٌ منه مسرى النبي الهادي
ياأهل الضاد إصحوا من خافي اللهبِ
قادم الأيام ،يندي جبين الولدي
عوداً إلى الله غفراناً من الذنب
إن تنصروا الله، منه النصر للعبدي
بقلمي : اسماعيل المحاميد
أُغرِقت دمشق ،حرب الأهل تندلع
غُل الرقيم من العربان في مهدي
من السنين ثمانٍ، جرحها نازف
غصةً بالحلقِ ماأوهن ذا الجسدي
يمن الجراح وفيه الحرب تستعر
وفي العراق بصيص النور في الأَمدي
ليبيا والسودان من باقٍ لها مردي
حرقة القلب والروح ضائق الصدري
هل آن للغادر الصهيوني من كفافٍ؟
أم باقي الأرض عاثَ غُلها عُدّدي؟
غفلت جموع العربان قدسنا عربي
إسلاميٌ منه مسرى النبي الهادي
ياأهل الضاد إصحوا من خافي اللهبِ
قادم الأيام ،يندي جبين الولدي
عوداً إلى الله غفراناً من الذنب
إن تنصروا الله، منه النصر للعبدي
بقلمي : اسماعيل المحاميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق