تَذْبُلُ جفون الليل بغيابك
فأمتطي صهوة الحرف لعلي
ألحق بك.
يَلُفُّني بريق الحنين فأنتظر.
أسْكُبُ قصيدة بطقوس القانت .
فَأُمَرِّغُ حروف الترجي والتمني
في قداسة الدعاء.
عاريا منكِ ومني.
عاريا من حضورك معي
عاريا من هسك الفاتر كالمِسْكِ
في جنَّةِ الله.
تَقْتُلُني كأس الشوق
وتُحييني كأس الحنين.
تَذْبُلُ وُرَيْقات ساعتي فأسْتَكين.
فأشرب من جنوني كأس ابتسامتك.
وكأس الوصال بين طيفي وطيفك.
فألْعَنُ الظلام وجنود الليل المتهالكين
على أرائك الإنصات والترصد
لخطواتي المسروقة إليك.
ألعن الظلام حين تحضرين
فأنت القمر وأنا كما أنا
وكما كنت وسأكون لأني
في محراب حبك قَانِت ناسك.
فأمتطي صهوة الحرف لعلي
ألحق بك.
يَلُفُّني بريق الحنين فأنتظر.
أسْكُبُ قصيدة بطقوس القانت .
فَأُمَرِّغُ حروف الترجي والتمني
في قداسة الدعاء.
عاريا منكِ ومني.
عاريا من حضورك معي
عاريا من هسك الفاتر كالمِسْكِ
في جنَّةِ الله.
تَقْتُلُني كأس الشوق
وتُحييني كأس الحنين.
تَذْبُلُ وُرَيْقات ساعتي فأسْتَكين.
فأشرب من جنوني كأس ابتسامتك.
وكأس الوصال بين طيفي وطيفك.
فألْعَنُ الظلام وجنود الليل المتهالكين
على أرائك الإنصات والترصد
لخطواتي المسروقة إليك.
ألعن الظلام حين تحضرين
فأنت القمر وأنا كما أنا
وكما كنت وسأكون لأني
في محراب حبك قَانِت ناسك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق