؛؛؛؛شكراً ياأيام ؛؛؛؛
حياتي منذ زمن قرعتها أجراس الأحزان
ترى؟؟؟ هل تماديت بأحلامي في الحياة
لما كل شيئ كان قابلٌ للأنتهاء
كل ما أنظره باقي ..هو نور صباح
تفاصيل تتكرر ...تعب ....ضياع
أنادي الصبر ورب السماء .....
أغثني من مقاصل العذاب ....
خذلتني كل الدروب ..كل الناس
خذلتني بوابات الحياة
رمتني على أرصفة الأنتظار
مصيري معلقٌ بين جمرٍ ونار
وجدائل الأماني الخائبات
ماذاأنتظر ؟؟؟؟؟؟؟؟
أسأل نفسي كل يوم هذا السؤال
لاغيث سيغسل أحزاناً كانت ثوبي لأعوام
ولا طبيب يدواي ألامي ....
قد أثقلتها تلك الأيام ......
فقلبي تتصاعد أنفاسه للعلياء بأزدحام
أراقب الموت الصامت وأنا على قيد الحياة
بغصة قلبٍ ينزف طوفان ....
كل يوم يوقظني حلمٌ صغير ...
سرقته من نور الفجر القريب
ألمح فيه طيف فرح بعيدٍ كقنديل
فأقلب صفحات الذكريات ....
أرتدي بسمة صغيرة ببصمة ماكرة
أهديها لساعات الزمان
أشمخ للحظات قائلة
أرفض أنا أن أنكسر
أرفض أبداً الأنحناء
سأعانق كبريائي
لأفرغ كل كؤس الألام
فبكاء الأمس بقلبي
سيرافقني مدى الحياة
........
شكراً لك ياأيام ...
سألتحف برد شتائك
لأني نسيت المطر والدفء والحنان
لن أسألك سعادة ...
طرقاتها عني بعيدة المنال
..................
رحاب طالب
حياتي منذ زمن قرعتها أجراس الأحزان
ترى؟؟؟ هل تماديت بأحلامي في الحياة
لما كل شيئ كان قابلٌ للأنتهاء
كل ما أنظره باقي ..هو نور صباح
تفاصيل تتكرر ...تعب ....ضياع
أنادي الصبر ورب السماء .....
أغثني من مقاصل العذاب ....
خذلتني كل الدروب ..كل الناس
خذلتني بوابات الحياة
رمتني على أرصفة الأنتظار
مصيري معلقٌ بين جمرٍ ونار
وجدائل الأماني الخائبات
ماذاأنتظر ؟؟؟؟؟؟؟؟
أسأل نفسي كل يوم هذا السؤال
لاغيث سيغسل أحزاناً كانت ثوبي لأعوام
ولا طبيب يدواي ألامي ....
قد أثقلتها تلك الأيام ......
فقلبي تتصاعد أنفاسه للعلياء بأزدحام
أراقب الموت الصامت وأنا على قيد الحياة
بغصة قلبٍ ينزف طوفان ....
كل يوم يوقظني حلمٌ صغير ...
سرقته من نور الفجر القريب
ألمح فيه طيف فرح بعيدٍ كقنديل
فأقلب صفحات الذكريات ....
أرتدي بسمة صغيرة ببصمة ماكرة
أهديها لساعات الزمان
أشمخ للحظات قائلة
أرفض أنا أن أنكسر
أرفض أبداً الأنحناء
سأعانق كبريائي
لأفرغ كل كؤس الألام
فبكاء الأمس بقلبي
سيرافقني مدى الحياة
........
شكراً لك ياأيام ...
سألتحف برد شتائك
لأني نسيت المطر والدفء والحنان
لن أسألك سعادة ...
طرقاتها عني بعيدة المنال
..................
رحاب طالب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق