عشرون عاماً
عشرون عاماً.. وذا
قلبي يُنازعُكِ.
عشرون عاماً.. وذا
صمتي يعاتبني.
عشرون عاماً وهذا
القلبُ ينكسرُ.
في كُل يومٍ لكِ.
يختارُ أُمنيةً.
فكان صمتي لكِ.
أن أبتنى وطنُ.
فيكِ..وأنتِ الورد
والعطر والمطرُ
عشرون من أجلكِ.
أن تصبحين أنا.
وانتِ وياطالما.
كنتِ على سفرُ.
عانيتُ في بُعدكِ.
مالم يُناء به.
من قبلَ أو بعدكِ.
في عشقهِ بشرُ.
حتى ظننت الهوى.
سيفاً يذود حُمى.
كُل الذي مثلكِ.
في عينهم حورُ.
فكل حيناً أنا.
تنهار قافيتي.
حتى بدء لحنها
يرتاءهُ خدرُ.
عشرون عاماً مضى.
من أجل أمنيةً.
ان تصبحي لحظةً.
لاغيرُها قدرُ.
فالكل عادوا وفي.
أحضانهم قمراً
ألا أنا دونكِ.
مازارني قمرُ.
عشرون عاماً وها.
قد جئُت أنشدُها.
للكون أني أخيراً.
قُلت أعتذرُ.
قد خانني في الهوى.
تعبيرُ عاشقتي.
أني تأخرت في
تحقيق أمنيتي.
لكنها لم تكن.
تحتاجني أبداً.
كانت سراباً وكان
الكل ينتظرُ.
فالعشقُ في داخلي.
طفلُ ويحتضرُ...
للـ Muntasr
عشرون عاماً.. وذا
قلبي يُنازعُكِ.
عشرون عاماً.. وذا
صمتي يعاتبني.
عشرون عاماً وهذا
القلبُ ينكسرُ.
في كُل يومٍ لكِ.
يختارُ أُمنيةً.
فكان صمتي لكِ.
أن أبتنى وطنُ.
فيكِ..وأنتِ الورد
والعطر والمطرُ
عشرون من أجلكِ.
أن تصبحين أنا.
وانتِ وياطالما.
كنتِ على سفرُ.
عانيتُ في بُعدكِ.
مالم يُناء به.
من قبلَ أو بعدكِ.
في عشقهِ بشرُ.
حتى ظننت الهوى.
سيفاً يذود حُمى.
كُل الذي مثلكِ.
في عينهم حورُ.
فكل حيناً أنا.
تنهار قافيتي.
حتى بدء لحنها
يرتاءهُ خدرُ.
عشرون عاماً مضى.
من أجل أمنيةً.
ان تصبحي لحظةً.
لاغيرُها قدرُ.
فالكل عادوا وفي.
أحضانهم قمراً
ألا أنا دونكِ.
مازارني قمرُ.
عشرون عاماً وها.
قد جئُت أنشدُها.
للكون أني أخيراً.
قُلت أعتذرُ.
قد خانني في الهوى.
تعبيرُ عاشقتي.
أني تأخرت في
تحقيق أمنيتي.
لكنها لم تكن.
تحتاجني أبداً.
كانت سراباً وكان
الكل ينتظرُ.
فالعشقُ في داخلي.
طفلُ ويحتضرُ...
للـ Muntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق