#كان حلما#
قامت فزعة تلك الحروف المخزّنة
ارتجفت الرؤى
استعاذت بالله ممّا جرى
وامتدت العيون في عمقها
تلاحق سرّ ما جرى
وبين أحضان الاحلام ارتمت
علّ الدفء المنزوع قدرايحط على القلب سكينة
***
الحكايةكانت قبل بدايتها رسمة
رسمة أحرف القصيدة
طاوعت هواها واستسلمت
لحتفها النهاية
فالوعد ما كان ملحا
بل سكرا من شفاه النبع عشقا
***
راودت انفاس غربتها
لانت الابعاد و اقتربت
وكانت الرحلة بحرا وماء
وكان الغرق ملحمة الهوى
******
تشابكت هنا انفاس الوجد
وتعاهدت بعثا
واستمرت الولادة تلو الولادة
عبرة وكتابا
مما علق. بالسّفر
وما تجاوزه مدّ الخطر
اينع الانتماء فيه
فآلت الحياة حياة
******
امسك بيدها في انتشاء
وغابا في ضباب المدينة
وقع اقدام المارة تتباعد وتقترب
وما كان منها القريب بظلمه المستبد
ما عادت ملامحه تدرك
لا انفاسه واللهيب
لقد افلت في الزحام الخيط العالق بينهما روحا وانسجاما
توغلت في الضباب
تقتفي أثر الغياب
فوجدت انفاس الوجع عالقة على دفتر ذكرياتها
وذاك البحر في مده ابتلع الحكاية
لتكون للعاشقين قربانا
بقلمي
وسيلة المولهي
بنت الصنوبر
قامت فزعة تلك الحروف المخزّنة
ارتجفت الرؤى
استعاذت بالله ممّا جرى
وامتدت العيون في عمقها
تلاحق سرّ ما جرى
وبين أحضان الاحلام ارتمت
علّ الدفء المنزوع قدرايحط على القلب سكينة
***
الحكايةكانت قبل بدايتها رسمة
رسمة أحرف القصيدة
طاوعت هواها واستسلمت
لحتفها النهاية
فالوعد ما كان ملحا
بل سكرا من شفاه النبع عشقا
***
راودت انفاس غربتها
لانت الابعاد و اقتربت
وكانت الرحلة بحرا وماء
وكان الغرق ملحمة الهوى
******
تشابكت هنا انفاس الوجد
وتعاهدت بعثا
واستمرت الولادة تلو الولادة
عبرة وكتابا
مما علق. بالسّفر
وما تجاوزه مدّ الخطر
اينع الانتماء فيه
فآلت الحياة حياة
******
امسك بيدها في انتشاء
وغابا في ضباب المدينة
وقع اقدام المارة تتباعد وتقترب
وما كان منها القريب بظلمه المستبد
ما عادت ملامحه تدرك
لا انفاسه واللهيب
لقد افلت في الزحام الخيط العالق بينهما روحا وانسجاما
توغلت في الضباب
تقتفي أثر الغياب
فوجدت انفاس الوجع عالقة على دفتر ذكرياتها
وذاك البحر في مده ابتلع الحكاية
لتكون للعاشقين قربانا
بقلمي
وسيلة المولهي
بنت الصنوبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق