قالت له:
بعدك كمعزوفة
هاك ألألحان
نفس رنين الحزن
أخاطر بوحدتي
في نفس الزمان
لأن المكان لم يعد يهمني
و خذ العصيان
كرجفة من المزن
تقاسمت لون حلتي
تنتظر لمستك بالحنان
يا شبيه القمر لتضمني
كتلك الألوان
خذرت معزوفتي بالحزن
ساهرت شجنا دمعتي
وتلاشت كأمنية لتحملني
قال لها:
وانا من امسكتني الامنيات
خلف ظلمۃ قمر عنيد
تترقب مرور نجم الهوی
لترسل معه امنيۃ العيد
فانتظري ميلاد قصيدتي
ولا تملّي...فانا
سأغدو عامك الجديد
انتظري رقصتي.
قالت له:
ساهرني
فَوَراء کُلّي ٭ أنت ٭ العمر
علی مَرّ سنين حدودي
من البداية إلی الشرق
سامرني
کي ارتشف منک عطر الزهر
دوام قربي ووجودي
حتی الشروق وما وراء الغسق
راقصني
بلهفة شوق شموعنا للسهر
حتی يتوه فيک شرودي
وأتساقط حرف قصيد علی الورق.
لوحة وحرف محمد أسيف
بعدك كمعزوفة
هاك ألألحان
نفس رنين الحزن
أخاطر بوحدتي
في نفس الزمان
لأن المكان لم يعد يهمني
و خذ العصيان
كرجفة من المزن
تقاسمت لون حلتي
تنتظر لمستك بالحنان
يا شبيه القمر لتضمني
كتلك الألوان
خذرت معزوفتي بالحزن
ساهرت شجنا دمعتي
وتلاشت كأمنية لتحملني
قال لها:
وانا من امسكتني الامنيات
خلف ظلمۃ قمر عنيد
تترقب مرور نجم الهوی
لترسل معه امنيۃ العيد
فانتظري ميلاد قصيدتي
ولا تملّي...فانا
سأغدو عامك الجديد
انتظري رقصتي.
قالت له:
ساهرني
فَوَراء کُلّي ٭ أنت ٭ العمر
علی مَرّ سنين حدودي
من البداية إلی الشرق
سامرني
کي ارتشف منک عطر الزهر
دوام قربي ووجودي
حتی الشروق وما وراء الغسق
راقصني
بلهفة شوق شموعنا للسهر
حتی يتوه فيک شرودي
وأتساقط حرف قصيد علی الورق.
لوحة وحرف محمد أسيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق