يا سارقَ الروحِ جفَّ الدمعُ و المُقَلُ
هبْ لي وصالَكَ علَّ العينَ تكتحلُ
ناديتُ باسمكَ في أرجاءِ مملكتي
فاضَ الحنينُ و هاجَ الحبُّ و الأملُ
أسرجتُ خيلي إلى بيداءَ مقفرةٍ
أطوي الفيافي و لا أدري متى أصلُ
في الليلِ أبحثُ عن نجمٍ ألوذُ لهُ
و في النهارِ طيوفُ الشوقِ تشتعلُ
ما زالَ قلبُكِ مرساةً بها سُفُني
و العينُ شطٌّ بها الأكوانُ تُختزلُ
هاتي يديكِ فأشواقي تسابقني
و حِرتُ في الوصفِ لمْ تُسعفْنيَ الجُملُ
يا غادةَ القلبِ هل آنَ اللقاءُ لنا
حتى أُبلسِمَ جرحاً كادَ يندملُ
هبْ لي وصالَكَ علَّ العينَ تكتحلُ
ناديتُ باسمكَ في أرجاءِ مملكتي
فاضَ الحنينُ و هاجَ الحبُّ و الأملُ
أسرجتُ خيلي إلى بيداءَ مقفرةٍ
أطوي الفيافي و لا أدري متى أصلُ
في الليلِ أبحثُ عن نجمٍ ألوذُ لهُ
و في النهارِ طيوفُ الشوقِ تشتعلُ
ما زالَ قلبُكِ مرساةً بها سُفُني
و العينُ شطٌّ بها الأكوانُ تُختزلُ
هاتي يديكِ فأشواقي تسابقني
و حِرتُ في الوصفِ لمْ تُسعفْنيَ الجُملُ
يا غادةَ القلبِ هل آنَ اللقاءُ لنا
حتى أُبلسِمَ جرحاً كادَ يندملُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق