( حين التقينا ..)
حين التقينا ...
كنتُ مبهوراً وودي..
ان أغوص بأضلعكْ
حين التقنا ...
كنتُ أرقب..
مقلتيك..وخاتماً ..
كالشمس بين أصابعكْ
تالله ما أحلاك ِ..
يا مياستي ما أروعكْ
حين التقينا ..
هام قلبي ...
ويح قلبي ...
ذابَ في عينيكِ...
لمّا وَدعكْ
حين التقينا ...
كنتُ أحلم ...
كيف أدنو من خفايا منبعكْ
حين التقينا ..
عانقت روحي خيالكِ
والخُطى باتت...
بلا وعيٍ تسير وتتبعكْ
وشممت عطركِ ..
آه من ذاك الشذى
في جوف قلبي أوقعكْ
حين التقينا..
كنت مبهوراً بصدركِ ..
بل بنحركِ بل بثغركِ
بل بروحك بل بمبسمكِ ..
الشهي فكان ودي
إنّ ثغري مرتعكْ
حين التقينا ..
نامت الأضواء ..
والقلب المُعنى بات يبكي..
لدموعي الأرض لن تكفي ..
وروحي تستغيث لِتُرجِعكْ
حين التقينا ..
كنت أحلم أن تخافي..
تهربي من مما يُخيفكِ
كي يكون ..
بصدري المحتام نحوي مفزعكْ
حين التقينا...
أمطرت تشرين افراحاً بصدري ..
تغسل الأحزان والآلام..
يا غصن الهوى ما أينعكْ
حين التقينا ..
لم يعد لي أيُ حلمٍ أي شيءٍ ..
غير أن أمضي...
إلى المجهول كي أمضي معكْ
حين التقينا..
بات يسألني صديقي...
عبر أصداء الأثير...
مردداً جملاً كثيره
عنك عن فحوى جمالك..
عن وصالك ..
عن اناقتكِ ..عيونك ..
عن جفونكِ..
حينها في القلب ربي اودعكْ
بقلمي هاشم الفرطوسي
حين التقينا ...
كنتُ مبهوراً وودي..
ان أغوص بأضلعكْ
حين التقنا ...
كنتُ أرقب..
مقلتيك..وخاتماً ..
كالشمس بين أصابعكْ
تالله ما أحلاك ِ..
يا مياستي ما أروعكْ
حين التقينا ..
هام قلبي ...
ويح قلبي ...
ذابَ في عينيكِ...
لمّا وَدعكْ
حين التقينا ...
كنتُ أحلم ...
كيف أدنو من خفايا منبعكْ
حين التقينا ..
عانقت روحي خيالكِ
والخُطى باتت...
بلا وعيٍ تسير وتتبعكْ
وشممت عطركِ ..
آه من ذاك الشذى
في جوف قلبي أوقعكْ
حين التقينا..
كنت مبهوراً بصدركِ ..
بل بنحركِ بل بثغركِ
بل بروحك بل بمبسمكِ ..
الشهي فكان ودي
إنّ ثغري مرتعكْ
حين التقينا ..
نامت الأضواء ..
والقلب المُعنى بات يبكي..
لدموعي الأرض لن تكفي ..
وروحي تستغيث لِتُرجِعكْ
حين التقينا ..
كنت أحلم أن تخافي..
تهربي من مما يُخيفكِ
كي يكون ..
بصدري المحتام نحوي مفزعكْ
حين التقينا...
أمطرت تشرين افراحاً بصدري ..
تغسل الأحزان والآلام..
يا غصن الهوى ما أينعكْ
حين التقينا ..
لم يعد لي أيُ حلمٍ أي شيءٍ ..
غير أن أمضي...
إلى المجهول كي أمضي معكْ
حين التقينا..
بات يسألني صديقي...
عبر أصداء الأثير...
مردداً جملاً كثيره
عنك عن فحوى جمالك..
عن وصالك ..
عن اناقتكِ ..عيونك ..
عن جفونكِ..
حينها في القلب ربي اودعكْ
بقلمي هاشم الفرطوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق