شمع وسرير،،،
ألاني كنت فيكِ
في متاهات المساء
مثل نورٍ يتهادى
مثل شمعٍ وسرير
من ورود وعطور
هاانا اشعلت ليلي
ها انا ايقظت حلماً
تشتهيه الروح دوماً
مثل كأسٍ ونمير
ربما بعد العطش
انني ايقنت دوماً
انكِ مثل ملاك
يتلاعب بالفؤاد
يتلطف بالعباد
يتخطى حاجز النبض
ومن ثم ينام
في فراغات الحنايا
ثم يدنو في سكونٍ
يبتسم ثم ينام
وانا في داخلي
ياملهمي عهد حداد
هاانا اسكنتك القلب واني
بتٌ فيك هائما
او لأني كنت فيك
مثل مفتوناً وعقلي
فيه سر" مبهم
ثم اني كنت في الحب
وفيا دائماً
لم اكن يوما حقير
ثم اني كنت فيك
عاشقا رغم العناء
صابر" رغم الجفاء
ثم اني لست إلا
مثل مجنونٍ لديك
غير اني قد سكبت
العشق بحرا في يديك
رغم ان القلب فيهِ
نار صد وسنا
كنت إذ مر صباحي
دون عينيك اموت
هو ذا حال الشعور
في صباحي ان تسير
خلفها كل فراشاتي تطير
عطرها اثمل خد الياسمين
يالهُ ذاك العبير
حين اوقات الأوام
تنثر البرد صقيعا وجليد
وانا في القلب يبدو
الفُ صيفٍ وهجير
مثل جذعٍ يشتعل
وتهاوى في المواقد
طاف يدعو باكياً
يمتحن جمر الحنين
يتلو بالصمت صلاةً
ضج من طول دعاه
كل قلبٍ كان يخطو
بين باحات المراقد
كنتُ إذ جاء المساء
دون عطر فيه انفاس صباك
كنت في ليلي انوح
ولذكراك ابوح
كل اشكال القصائد
اه من فاتنةٍ ياليت تدري
اودعت في معصمي قيد الهلاك
انني فيه اذوب
انني في سورها كم بت اجثو
انني في مهبط العشق
اذا اذنبت يوما
بين عينيك اتوب
والحنايا كيف تهفو
والاماني حين تغفو
ثم تصحو كالرماد
ياغرامي اين انتِ
من حروف كالذنوب
انها ماتت بقلبي
ان رحلتي…
ان هجرتي….
او بعدتي....
ان تدللتي فاني احتمل
ان بعدتي كيف اني اشتعل
ان يكون الصد طبع"
للعذارى كيف ابدو
كبريائي يقتتل
كم ثملت الوقت خمرا
والمواعيد انتظار
ومساءاتي احتضار
يانديمي لست غير الكأس
والكاس ضياعاً وانتحار
عزة النفس كثيرا
انني ابدو كبيرا
انني امضي وفي الروح شموخ
هاأنا امضي وفي القلب انكسار
……
عمارالمولى
ألاني كنت فيكِ
في متاهات المساء
مثل نورٍ يتهادى
مثل شمعٍ وسرير
من ورود وعطور
هاانا اشعلت ليلي
ها انا ايقظت حلماً
تشتهيه الروح دوماً
مثل كأسٍ ونمير
ربما بعد العطش
انني ايقنت دوماً
انكِ مثل ملاك
يتلاعب بالفؤاد
يتلطف بالعباد
يتخطى حاجز النبض
ومن ثم ينام
في فراغات الحنايا
ثم يدنو في سكونٍ
يبتسم ثم ينام
وانا في داخلي
ياملهمي عهد حداد
هاانا اسكنتك القلب واني
بتٌ فيك هائما
او لأني كنت فيك
مثل مفتوناً وعقلي
فيه سر" مبهم
ثم اني كنت في الحب
وفيا دائماً
لم اكن يوما حقير
ثم اني كنت فيك
عاشقا رغم العناء
صابر" رغم الجفاء
ثم اني لست إلا
مثل مجنونٍ لديك
غير اني قد سكبت
العشق بحرا في يديك
رغم ان القلب فيهِ
نار صد وسنا
كنت إذ مر صباحي
دون عينيك اموت
هو ذا حال الشعور
في صباحي ان تسير
خلفها كل فراشاتي تطير
عطرها اثمل خد الياسمين
يالهُ ذاك العبير
حين اوقات الأوام
تنثر البرد صقيعا وجليد
وانا في القلب يبدو
الفُ صيفٍ وهجير
مثل جذعٍ يشتعل
وتهاوى في المواقد
طاف يدعو باكياً
يمتحن جمر الحنين
يتلو بالصمت صلاةً
ضج من طول دعاه
كل قلبٍ كان يخطو
بين باحات المراقد
كنتُ إذ جاء المساء
دون عطر فيه انفاس صباك
كنت في ليلي انوح
ولذكراك ابوح
كل اشكال القصائد
اه من فاتنةٍ ياليت تدري
اودعت في معصمي قيد الهلاك
انني فيه اذوب
انني في سورها كم بت اجثو
انني في مهبط العشق
اذا اذنبت يوما
بين عينيك اتوب
والحنايا كيف تهفو
والاماني حين تغفو
ثم تصحو كالرماد
ياغرامي اين انتِ
من حروف كالذنوب
انها ماتت بقلبي
ان رحلتي…
ان هجرتي….
او بعدتي....
ان تدللتي فاني احتمل
ان بعدتي كيف اني اشتعل
ان يكون الصد طبع"
للعذارى كيف ابدو
كبريائي يقتتل
كم ثملت الوقت خمرا
والمواعيد انتظار
ومساءاتي احتضار
يانديمي لست غير الكأس
والكاس ضياعاً وانتحار
عزة النفس كثيرا
انني ابدو كبيرا
انني امضي وفي الروح شموخ
هاأنا امضي وفي القلب انكسار
……
عمارالمولى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق