عيون َ.... المها
َ
عُيونَ المها شََغفنَ الفؤادَ
وِمنْ عِطِرها طاَب الطيبُ
َ
لمّا رَنَتْ اليَّ كادتْ شمسُ
َ
الحُسنِ غِيرةً منها تَغيبُ
دَعتني َشهدُ شِفاهِها الى
كاٍس تسُكبُ بعَسٍل َيطيبُ
ُ
وعِناقٍ ينسيني ُهمومي و
لمرةٍ واحدةٍ فلا يَستجيبُ
يا َحبَّذا وْصلكِ يا عاشقتي
فانا المتيَّمُ بحُسِنكِ والحبيبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق