يا فرحة العيد.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ماذا سأهديكِ هذا العيد سيدتي.
وكل عام وانتِ فرحة العيد.
حتى الفراشات جاءت كي تعايدكِ
والطير والزهر والاقمار تغريد.
فكل شيئٍ لديكِ يامعذبتي.
صمت المرايا وصوت البحر والبيد.
من ذا سيروي حكاياتي ويسمعها.
وانتِ لستِ معي ياسمرة الغيد.
من ذا سأحكي له عن شوق قاتلتي.
عن قبلةً لم تزل مأسورة القيد.
من ذا سيبكي لكِ دمعاً أعّتقهُ.
منذ الهوى كان في طفلاً وتنهيد.
يا ألف بدرًٌ ويا ألف استدارته.
ويانجوماً وشمساً فيكِ توحيد.
ويا خماراً ويا ليلاً بلا قمراً.
ويانهاراً يضاهي كل تجديد.
ماذا سأهدي لكِ قولي ولاتذري.
فلتستييحي دمي في ليلة العيد.
للمنتصر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ماذا سأهديكِ هذا العيد سيدتي.
وكل عام وانتِ فرحة العيد.
حتى الفراشات جاءت كي تعايدكِ
والطير والزهر والاقمار تغريد.
فكل شيئٍ لديكِ يامعذبتي.
صمت المرايا وصوت البحر والبيد.
من ذا سيروي حكاياتي ويسمعها.
وانتِ لستِ معي ياسمرة الغيد.
من ذا سأحكي له عن شوق قاتلتي.
عن قبلةً لم تزل مأسورة القيد.
من ذا سيبكي لكِ دمعاً أعّتقهُ.
منذ الهوى كان في طفلاً وتنهيد.
يا ألف بدرًٌ ويا ألف استدارته.
ويانجوماً وشمساً فيكِ توحيد.
ويا خماراً ويا ليلاً بلا قمراً.
ويانهاراً يضاهي كل تجديد.
ماذا سأهدي لكِ قولي ولاتذري.
فلتستييحي دمي في ليلة العيد.
للمنتصر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق