أحببتكِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،
أحببتكِ خمسون مره.
قبلتكِ خمسون مره.
وعذرتكِ خمسون مره.
وعشقتكِ خمسون مره.
لكنكِ لم تمنحي قلبي
الهوى في سره.
يامن تجاهلتي هداية طفلةً.
جاءت تبيعُ العيد أول نظره.
أيغركِ أني أغازل نجمةً.
أم انكِ تتجاهلي
ما سرُ طول الليل.
بعد الهجره.
هيا هلمي وانثري
لي حضنكِ.. حقلاً
يعانق منجلي بالفطره.
فأنا خيال الريحَ
حين تُسافري
طيفاً على متن القصيدةُ مَهره.
يامن تغافلَ قلبكِ في سركِ
يحتاجكِ خمسون عاماً
في الهوى.. كي تفقهي.
أني انا وحدي الذي.
من يرسم الأحلام.
تحت وسادتي.
وأنا الذي من يزرع
ألأشواك بين قوافلي.
وأطوف حول شفاهكِ قُبلاً.
فتلعن رحلتي كل النساء العاجزات
عن الهوى.
فعيون كل الناظرات تهامست.
ما سُرها..
حتى.. تُقام جنائزاً
من أجل امرأةٍ
يزاحم خصرها طيش النساء بسحرهَ
هل يستحقَ الكون دمعةَ عاشقاً
مات الهوى في صدره كالجمره.
يا من انازع عشقها.
كصغيرةٍ
قد ضاع منها مشبكاً
لضفيرةٍ
كانت تنميها
لكي يغتالني في كُبره.
يا ليتني قد كُنت أدري لعنتي.
ستكون خاتمتي على أمرأةً
سمرا.
وسَحقت كُل الزهر
قبل حبورها.
وبَنيتُ سوراً من رماد طفولتي.
أو يستحق الكون حرف قصيدةٍ
تشدو..
وناشرها ينازع عطره
يامن ووحدكِ كل الكون
تروي قصتي.
فحكايتي بدأت بكِ انتِ
ويوم ولادتي.
ما عادَ يعني لي انا شيءً
فانتِ ولادتي وبدايتي.
فشفاهكِ وردًٌ
وشعركِ موطنًٌ
وقوامكِ نخلًٌ
يطاول رحلتي
وعيونكِ النجلاء.. تقطن في دمي.
لتثور كل جوارحي مابينها.
وكما الطوائف في بلاد عروبتي.
فالشرق يوثقُ في الرجال لجامه
وكما خيوط الشمس
يلهب بُعدها.
هو هكذا قَدر الرجال
اذا تعالى وصلها في حسره.
لا يعتلي للشوق بعد وصاله.
بل يرتمي للريح
بل ينساب مثل الماء
فوق الصخره.
للـ Muntasr
،،،،،،،،،،،،،،،،،
أحببتكِ خمسون مره.
قبلتكِ خمسون مره.
وعذرتكِ خمسون مره.
وعشقتكِ خمسون مره.
لكنكِ لم تمنحي قلبي
الهوى في سره.
يامن تجاهلتي هداية طفلةً.
جاءت تبيعُ العيد أول نظره.
أيغركِ أني أغازل نجمةً.
أم انكِ تتجاهلي
ما سرُ طول الليل.
بعد الهجره.
هيا هلمي وانثري
لي حضنكِ.. حقلاً
يعانق منجلي بالفطره.
فأنا خيال الريحَ
حين تُسافري
طيفاً على متن القصيدةُ مَهره.
يامن تغافلَ قلبكِ في سركِ
يحتاجكِ خمسون عاماً
في الهوى.. كي تفقهي.
أني انا وحدي الذي.
من يرسم الأحلام.
تحت وسادتي.
وأنا الذي من يزرع
ألأشواك بين قوافلي.
وأطوف حول شفاهكِ قُبلاً.
فتلعن رحلتي كل النساء العاجزات
عن الهوى.
فعيون كل الناظرات تهامست.
ما سُرها..
حتى.. تُقام جنائزاً
من أجل امرأةٍ
يزاحم خصرها طيش النساء بسحرهَ
هل يستحقَ الكون دمعةَ عاشقاً
مات الهوى في صدره كالجمره.
يا من انازع عشقها.
كصغيرةٍ
قد ضاع منها مشبكاً
لضفيرةٍ
كانت تنميها
لكي يغتالني في كُبره.
يا ليتني قد كُنت أدري لعنتي.
ستكون خاتمتي على أمرأةً
سمرا.
وسَحقت كُل الزهر
قبل حبورها.
وبَنيتُ سوراً من رماد طفولتي.
أو يستحق الكون حرف قصيدةٍ
تشدو..
وناشرها ينازع عطره
يامن ووحدكِ كل الكون
تروي قصتي.
فحكايتي بدأت بكِ انتِ
ويوم ولادتي.
ما عادَ يعني لي انا شيءً
فانتِ ولادتي وبدايتي.
فشفاهكِ وردًٌ
وشعركِ موطنًٌ
وقوامكِ نخلًٌ
يطاول رحلتي
وعيونكِ النجلاء.. تقطن في دمي.
لتثور كل جوارحي مابينها.
وكما الطوائف في بلاد عروبتي.
فالشرق يوثقُ في الرجال لجامه
وكما خيوط الشمس
يلهب بُعدها.
هو هكذا قَدر الرجال
اذا تعالى وصلها في حسره.
لا يعتلي للشوق بعد وصاله.
بل يرتمي للريح
بل ينساب مثل الماء
فوق الصخره.
للـ Muntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق