و تركتني ...
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
و تركتني
بقبضة الهجر
رغم توسلي
و رحلت انت
و من قبل قد قلت لي
...... لا ترحلي
و رحلت انت
و تركت لي
قصائدا باكيات
تسرق الدمع مني
بلحظات تأملي
و تركتني
مع حقائب الشوق
ثقيل هو الحنين
يكاد يفوق تحملّي
حين الوداع
اشرت لي بالسكوت
و قلت لي
لا تنطقي ... لا تسألي
كتمت صراخات الحب
و قطعت سنابل الغرام
و الهجر كان كمنجلِ
و تركتني
بقبضة ليل اكحلِ
سوداء شموعي
تبكي على دموعي
يحضنني الصمت
يهمس لي
بصوت حزين وجلِ
كم كنت اصارعني بغيابك
أكتب لك شكوى
و اقول لنفسي لا ترسلي
خبّئي دمعك ما بين السطور
حارق هو الدمع حين تكتمه
و لهيب الانين كالمرجلِ
أبكي بصمت
و كبريائي يمنع النطق
فتظن سكوتي من تدللِ
و تركتني
في بحر إشتياقٍ
من غير طوق نجاة
و قلت لا تغرقي
لا تتململي
و تركتني
و خطاك تسابق اناملي
اتمسك باطراف الامل
ان تمزّق تذكرة الرحيل
تدير وجه القلب
و تناديني
.... ان أقبلي
و هذيان الامنيات يطوّقني
أن تعود مياهك الى جدولي
قد جفّ نهر الحنين
فكيف اقول لزهور غرامي
.... لا تذبلي
و تركتني
مع الليل و الاشواق
و قلم من حنين
و بقايا اوراق
و طيفك المشاكس
قد إجتمعوا
ينادموا أحزاني
كأس الشوق يثملني
ما بين عقلي
و بين القلب محاورة
العقل يقنعني
و القلب يقول لا تتبدلي
و تركتني
رحلت من غير وداع
دعوتني الى حلم جميل
ما اصعب الحلم حين ينجلي
و تركتني
اعاني الأمرّين
الم الشوق
و جرح رحيلك في عجلِ
تمضي الدقائق بالاحزان مثقلة
تعبت حتى الاماني
حين تأتي و تمضي في خجلِ
كيف أداري الحزن
و غصة الحنين تكاد تخنقني
و كيف اقول لجروحي
هوني عليك و اندملي
و تركتني ..
سحبت ذراع الحنين
من وسادة أحلامي
مزقت نسيج الغرامِ
مؤلم كان السقوط
بواد اوهامي
و تمنع عني الكلام
حين تقول
لا تسألي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
و تركتني
بقبضة الهجر
رغم توسلي
و رحلت انت
و من قبل قد قلت لي
...... لا ترحلي
و رحلت انت
و تركت لي
قصائدا باكيات
تسرق الدمع مني
بلحظات تأملي
و تركتني
مع حقائب الشوق
ثقيل هو الحنين
يكاد يفوق تحملّي
حين الوداع
اشرت لي بالسكوت
و قلت لي
لا تنطقي ... لا تسألي
كتمت صراخات الحب
و قطعت سنابل الغرام
و الهجر كان كمنجلِ
و تركتني
بقبضة ليل اكحلِ
سوداء شموعي
تبكي على دموعي
يحضنني الصمت
يهمس لي
بصوت حزين وجلِ
كم كنت اصارعني بغيابك
أكتب لك شكوى
و اقول لنفسي لا ترسلي
خبّئي دمعك ما بين السطور
حارق هو الدمع حين تكتمه
و لهيب الانين كالمرجلِ
أبكي بصمت
و كبريائي يمنع النطق
فتظن سكوتي من تدللِ
و تركتني
في بحر إشتياقٍ
من غير طوق نجاة
و قلت لا تغرقي
لا تتململي
و تركتني
و خطاك تسابق اناملي
اتمسك باطراف الامل
ان تمزّق تذكرة الرحيل
تدير وجه القلب
و تناديني
.... ان أقبلي
و هذيان الامنيات يطوّقني
أن تعود مياهك الى جدولي
قد جفّ نهر الحنين
فكيف اقول لزهور غرامي
.... لا تذبلي
و تركتني
مع الليل و الاشواق
و قلم من حنين
و بقايا اوراق
و طيفك المشاكس
قد إجتمعوا
ينادموا أحزاني
كأس الشوق يثملني
ما بين عقلي
و بين القلب محاورة
العقل يقنعني
و القلب يقول لا تتبدلي
و تركتني
رحلت من غير وداع
دعوتني الى حلم جميل
ما اصعب الحلم حين ينجلي
و تركتني
اعاني الأمرّين
الم الشوق
و جرح رحيلك في عجلِ
تمضي الدقائق بالاحزان مثقلة
تعبت حتى الاماني
حين تأتي و تمضي في خجلِ
كيف أداري الحزن
و غصة الحنين تكاد تخنقني
و كيف اقول لجروحي
هوني عليك و اندملي
و تركتني ..
سحبت ذراع الحنين
من وسادة أحلامي
مزقت نسيج الغرامِ
مؤلم كان السقوط
بواد اوهامي
و تمنع عني الكلام
حين تقول
لا تسألي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛(())؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق