( حُبٌ مِن خَشَب )
عندَ جَفافِ الإشتياق ؛ ورجاءُ دمع الوصل الذي لن يحلو ؛ ولو لمرةٍ واحدة ؛ يأتي دور المَلءُ بأمطارٍ أنَصاف التَعلق بِالهوى ؛ رهناً بأي محبةِ قلبٍ قد تناهئ في الصغر ؛ ليبحث عَن فصلٍ من أحاسيسٍ تغازلت بالوتر ؛ عازفةً على كل ألآلآم التجلي مابين لحظةٍ لقائها وبين لحظةٍ آثرت أن لا تَذر ...
2 أبو بارق
عندَ جَفافِ الإشتياق ؛ ورجاءُ دمع الوصل الذي لن يحلو ؛ ولو لمرةٍ واحدة ؛ يأتي دور المَلءُ بأمطارٍ أنَصاف التَعلق بِالهوى ؛ رهناً بأي محبةِ قلبٍ قد تناهئ في الصغر ؛ ليبحث عَن فصلٍ من أحاسيسٍ تغازلت بالوتر ؛ عازفةً على كل ألآلآم التجلي مابين لحظةٍ لقائها وبين لحظةٍ آثرت أن لا تَذر ...
2 أبو بارق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق