على شرفة النافدة
كان يقف كل صباح
و يغرد و يصفق بجناحيه
ليخبرها
انت البداية وعنوان للنهاية
بعدها التفت لباقي الحياة
يا شمسا تشرق حبا
في روحي
وكل اتجاهاتك
هي شروق لنبض روحي
لم يعد ليزقزق
لعله قرر أن يكف عن الخداع
ناز حسين
كان يقف كل صباح
و يغرد و يصفق بجناحيه
ليخبرها
انت البداية وعنوان للنهاية
بعدها التفت لباقي الحياة
يا شمسا تشرق حبا
في روحي
وكل اتجاهاتك
هي شروق لنبض روحي
لم يعد ليزقزق
لعله قرر أن يكف عن الخداع
ناز حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق